الإصابة بالسل و فيروس نقص المناعة البشرية أية علاقة ؟
السل مرض بكتيري معدٍ، عاود الانتشار عام 1985، بعد أن كان نادرا في الدول المتقدمة، وتعزى الزيادة جزئيا لانتشار فيروس الإيدز، ومازال المرض يشكل خطرا رغم جهود المكافحة، وخصوصا مع ظهور السلالات المقاومة للعقاقير، فما هي أسباب المرض وعوامل الخطورة؟
التعايش مع فيروس نقص المناعة البشري بين الأشخاص ذوي الميول الجنسية المختلفة
تتطلب مناقشة قضايا التعايش مع فيروس نقص المناعة البشري بين الأشخاص ذوي الميول الجنسية المختلفة علاقة ثقة وثقة بالأخص مع أخصائي الاستشارة. ليس من السهل دائمًا التحدث عن علاقتك الجنسية مع شخص غريب، خاصة بالنسبة لشخص مثلي الجنس. من المهم أن نفهم أن خدمات مراكز الوقاية والتتبع ...
التكفل العلاجي
الغرض من العلاج الثلاثي هو الحفاظ على معدل خلايا سيدي 4 عالي وجعل الحمل الفيروسي غير قابل للإستبيان، في حين أن الحفاظ على جودة الحياة الخاصة بك تستدعي بالإضافة إلى التتبع البيولوجي مراقبة عامة لصحتك
الحمولة الفيروسية (الشحنة الفيروسية) (Charge virale أو Viral load)
الحمولة الفيروسية (أو الشحنة الفيروسية) هو أيضا تحليل يجرى على كمية من الدم. يمكن هذا التحليل من معرفة كمية الفيروس المتواجدة داخل الدم، النتيجة تعطى بعدد النسخ الفيروسية في كل ميليلتر من الدم.
السفر والإصابة بفيروس نقص المناعة البشري
مسألة السفر أو الذهاب في رحلة بالنسبة للأشخاص المتعايشين لا تكون مسألة سهلة دائما فجميع الوجهات ليست متساوية من حيث الحاجة إلى تنظيم مقدما، أو من حيث النظام الصحي في الموقع. لذلك علينا أن نتعلم بعض الأساسيات لإعداد أفضل للسفر.
السن، المضادات الفيروسية وخطر أمراض القلب
للتذكير، فإن أكبر الأخطار المعِّرضة لأمراض القلب هي التدخين،التغذية الغير متوازنة وقلة الرياضة. هناك بعض العوامل الأخرى مثل السن (أكثر من 45 سنة بالنسبة للرجال
الصحة الجنسية لدى الأشخاص المتعايشين
الصحة الجنسية ليست مجرد عدم الإصابة بالتعفنات المنقولة جنسيا بل هو ممارسة الجنس بطريقة مرضية ، سليمة ، وعيش تجارب جنسية ممتعة. فمن الممكن أن معرفتك أنك متعايش مع فيروس نقص المناعة البشري قد يغير تصورك الخاص عن نفسك أو الطريقة التي تتفاعل بها مع شريكك الجنسي.
العدوى المزدوجة
العدوى المزدوجة هي إعادة إصابة شخص مصاب بفيروس نقص المناعة البشري بفيروس من نفس النوع الفرعي مثل العدوى الأولية، أو عن طريق فيروس من نوع فرعي آخر (مع احتمال وجود طفرات مقاومة مختلفة).