العدوى المزدوجة
العدوى المزدوجة هي إعادة إصابة شخص مصاب بفيروس نقص المناعة البشري بفيروس من نفس النوع الفرعي مثل العدوى الأولية، أو عن طريق فيروس من نوع فرعي آخر (مع احتمال وجود طفرات مقاومة مختلفة).
لسوء الحظ، إذا كانت العلاجات فعالة للغاية على الفيروسات المنتشرة في الدم، فإنها تعمل ببطء أكثر على بعض الخلايا المصابة ، والتي تشكل ملجأ لفيروس نقص المناعة البشري. ولكن يكفي أن هذه الخلايا يتم تنشيطها للإفراج عن جزيئات الفيروس المعدية، خصوصا في حال وجود في التهابات محلية كالسيلان على سبيل المثال، لتسببها في زيادة الحمل الفيروسي في السائل المنوي مما يزيد خطورة العدوى
في الختام، على الرغم من أن خطر الإصابة ينخفض خلال فترة العلاج، يجب التأكيد على مقياسين أساسيين:
استمرار استخدام الواقي الذكري، حتى إذا كان العلاج قد قلل من الحمل الفيروسي في الدم.
الفحص المبكر وعلاج أي التهابات، لمنع تنشيط خلايا قد تحمل فيروسات